ملخص لغه CSS والتعرف عليها .

ملخص لغه CSS والتعرف عليها .


ملخص لغه CSS

عشان تتعلم مجال الويب لازم ولابد تعلم لغه الــــ [ CSS ] لانها تعتبر اللغه التي تعطي للموقه مظهر مناسب

ما هي لغة الـ [ CSS ] :-

لغة الـ [ CSS ] هي اختصار لـ [ Cascading Style Sheet ] و هي صفحات الأنماط الانسيابية ، و تستخدم لغة الـ [ CSS ] في تنسيق صفحات الويب حيث يتم من خلالها التحكم في شكل الموقع بالكامل من حيث لون الخط أو حجمه و شكل الصور الخ……

و ذلك دون الحاجة لكتابة اي اكواد أو تكرارها في كل صفحة داخل الموقع ، و بالتالي يمكن من خلال ملف واحد إجراء أي تعديلات على كافة الملفات مما يوفر الكثير من الجهد و الوقت .

و وظيفة لغة الـ [ CSS ] هي التحكم بكيفية عرض صفحة الويب دون التدخل في المحتوى ، مما يسهل من عملية إدارة الموقع ، فتعديل ملف [ CSS ] واحد سيؤثر على تصميم كافة صفحات الموقع .

فملفات الـ [ CSS ] تعمل على تبسيط عملية تصميم و إدارة المواقع ، وتحل الكثير من المشاكل التي قد يواجهها أي مطور للمواقع.
ولغة الـ [ CSS ] تعد حالياً معيار قياسي متفق عليه، و المعايير القياسية تجعل الأمور أكثر سهولة يسر و كذلك لأن لغة الـ [ CSS ] سوف يتم دعمها في المستقبل القريب من كافة الشركات التي تعمل في مجال تقنية المعلومات ، مما يؤدي إلى استخدامها بشكل واسع الانتشار و بالتالي يجب على مصممي و مطوري صفحات الويب تعلمها من الآن حتى يكون مستعداً للمستقبل .

لغة الـ [ CSS ] سوف تكون متوافقة مع الأجهزة و البرامج المستقبلية ، و بالتالي فإنها سوف تستخدم في مجالات كثيرة من الممكن أن تظهر في المستقبل ولا نستطيع التكهن بها الآن .

لغة الـ [ CSS ] تتميز بفصل المحتوي عن التصميم ، وهذا يؤدي إلى تبسيط عملية إدارة الموقع ، لأن التصميم يمكن التحكم به من ملف واحد ، فيمكن إضافة و تعديل بعض العناصر في تصميم الموقع دون الحاجة إلى تعديل كل ملفات الموقع .

ولغة الـ [ CSS ] تجعل ملفات الموقع أصغر حجماً ، مما يؤدي إلى خفض تكاليف التشغيل ، كما يساعد زائر موقعك بغض النظر عن سرعة اتصاله بشبكة الإنترنت على استدعاء صفحات الموقع من خلال متصفحه أياً كان نوعه بطريقة أسرع من ذي قبل .

والنهاردة جايبلكم ملخص كتبته بايدى وانا بتعلمها
رابط الملخص

وبهذا نكون قد انتهينا من الكلام حول تعلم لغة الــــ [ CSS ] والتعرف عليها .

وفي المقالات القادمه سنقدم لكم مقاللت متخصصه و اكثر احترافيه ان شاء الله تعالي .

إرسال تعليق

0 تعليقات